السبت، 9 أكتوبر 2010

رسالة عامة رقم (3) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي

ملاحظات مختصرة حول:
إستخدام وسائل الإعلام لنتائج المراقبة بالأقمار الصناعية بغرض إرهاب الضحايا الأبرياء
Media Surveillance Feedback

إلى من يهمه الأمر،،،
تحية طيبة وبعد،،،

قد تجد نفسك ذات صباح تقرأ في صحيفتك المفضلة وصفاً لما تفعله في المنزل أو ما تفكر به....لا تستغرب!
قد تلاحظ بأن مقالاً معيناً لكاتب مشهور يتحدث عن قضية عامة ولكنه يشير من طرف خفي إليك أو تفهم بأنه يقصدك أنت وحدك .... لا تستغرب!
قد تجد هجوماً عنيفاً في صحيفة واسعة الإنتشار ضد شخص غير مذكور بالإسم، ولكنك عندما تقرأ ذلك تشعر بأن الـمَعْنـِيْ هو "أنت" مهما كنت شخصاً عادياً .... أيضاً لا تستغرب!
هناك وسائل إعلامية متورطة في مثل هذه المضايقات، وهناك كـُتـّـاب مشهورون يشتركون فيها بقصد أو بدون قصد.
من الوسائل الإعلامية الأخرى التي تلعب دوراً في المضايقة والإرهاب (غالباً بطريقة غير مباشرة) باستخدام المعلومات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة الموصوفة باختصار في أول رسالة من هذه السلسلة  ما يلي:
-         القنوات التليفزيونية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ).
-         القنوات الإذاعية (من خلال البرامج، الأخبار، الإعلانات، مواضيع الحوارات، الأغاني، إلخ)
-     المواقع الإلكترونية وكذلك منتديات الإنترنت حيث تعتبر بعضها بوابات إلكترونية تـُـنصَب فيها الحبائل للإيقاع بالمواطنين الأبرياء من قبل عناصر أمنية محترفة تتستر بأسماء ومعرفات وهمية.

للمزيد من المعلومات عن دور وسائل الإعلام في المضايقة باستخدام البيانات التي تجمعها تكنولوجيا المراقبة، يرجى الإطلاع على ما كتبه أحد المحامين الأستراليين على الرابط التالي:
وما أشار إليه أحد النشطاء في رسالته على الرابط التالي:

أرجو منكم الإهتمام بالموضوع نظراً لأهميته البالغة والوقوف مع ضحايا هذه الأساليب التي تنتهك جميع القيم والمبادئ والأعراف.

شكراً جزيلاً لكم،،،

رسالة عامة رقم (2) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي

لا للقتل المجاني ... لا للهندسة الإجتماعية
إلى من يهمه الأمر،،،
تحية طيبة وبعد،،،
التكنولوجيا الموصوفة باختصار في الرسالة أدناه (والمستخدمة على نطاق واسع) ترتبط بها الكثير من الإستخدامات لأنها تقتضي المراقبة المشددة والسيطرة (ولو نسبياً) على عقول المستهدفين وبالتالي على قراراتهم. يمكنكم تخيل ما يمكن فعله بواسطتها. من ذلك على سبيل المثال:
1-    التلاعب بحياة البشر وتسييرهم بالطريقة التي يريدها القائمون على التكنولوجيا ولفترات زمنية طويلة.
2-    إستخدامها للترويج للأفكار الهدامة وشغل الناس بأمور غير هامة وقضايا إعلامية جوفاء.
3-    إستخدامها للإثراء غير المشروع.
4-    الترويج للجرائم بكافة أنواعها وخاصة اللا أخلاقية منها.
5-    إمتهان كرامة الناس وانتهاك أعراضهم واستخدام ذلك كوسيلة ضغط وابتزاز.
6-    استخدامها لأغراض "الهندسة الإجتماعية" وخدمة مصالح طبقية واستغلال الناس بطريقة إجرامية ولا إنسانية.
7-    إمكانية التخطيط للمصادفات والحوادث بجميع أشكالها وأنواعها بما في ذلك حوادث السيارات وغيرها (لأن السيطرة على العقل تعني السيطرة على مركز التحكم بالأعضاء جميعها. كما أن لهذه التكنولوجيا القدرة على التسبب بأعطال ميكانيكية مثل تفجير الإطارات عن بعد بواسطة الأشعة).
8-    استخدامها لإزهاق أرواح الناس الأبرياء (تعرض عدد من أقرباء مرسل هذه الرسالة للتصفية الجسدية بطريقة غير مباشرة بعد توزيع الرسالة أعلاه إلى عناوين بريدية معينة بتاريخ (30 مايو 2010م)، ويتعرض هو أيضاً للتهديد بالتصفية.  لا يمكن إثبات ذلك نظراً للطبيعة الخفية لهذه التكنولوجيا المتوحشة التي يمكن إنكار وجودها في الوقت الحالي من قبل مستخدميها، لكن أسماء الضحايا وملابسات وفاتهم سيتم نشرها في الوقت المناسب).

والكثير الكثير من الأغراض الأخرى التي لا يتسع المجال لذكرها...
أرجو الإهتمام بالموضوع لأهميته البالغة ونشر الوعي حول هذه التكنولوجيا المسكوت عنها من قبل العصابات الإجرامية والمتواطئين معهم إعلامياً !!

شكراً جزيلاً لكم،،،

الأحد، 26 سبتمبر 2010

رسالة عامة رقم (1) حول الإرهاب الكهرومغناطيسي


المضايقة والتعذيب الكهرومغناطيسي – السيطرة على العقول – قراءة الأفكار والتلاعب بها

إلى من يهمه الأمر،،،

 تحية طيبة وبعد،،،

قد لا يخفى عليكم موضوع المضايقة والتعذيب الكهرومغناطيسي (Electromagnetic Harassment and Torture) والذي يشتكي منه عدد كبير من الضحايا حول العالم. هذه التكنولوجيا حديثة وسرية و يمكن إنكارها من قبل مستخدميها بشكل تام ويتم تطبيقها بواسطة أقمار صناعية خاصة مرتبطة بمحطات أرضية. هناك عدد من الحقائق تتعلق بهذه التكنولوجيا منها ما يلي:
1-    القدرة على رؤية الناس في بيوتهم (بالصوت والصورة) وانتهاك خصوصياتهم وكشف سترهم.
2-    القدرة على قراءة أفكار الضحايا (عن طريق تحليل الموجات الدماغية التي تلتقطها الأقمار الصناعية وترسلها إلى محطات أرضية ليتم ترجمتها بواسطة كمبيوترات خارقة (supercomputers)).
3-    القدرة على التلاعب بأفكار الضحايا ومضايقتهم عن طريق تكنولوجيا النيوروفون (neurophone) وهي تقنية نقل الصوت على موجات مايكروويف إلى الدماغ مباشرة (ولا يحتاج إلى المرور عبر الأذن لسماعه) وهناك أيضاً تقنيات أخرى لإقحام أفكار أو صور في أدمغة الضحايا.
4-    إمكانية التسبب بأمراض عضوية مختلفة للضحايا بواسطة الأشعة والموجات بما في ذلك الأزمات القلبية والأمراض الخبيثة.
عدد من اليمنيين يتعرضون لهذه التكنولوجيا ويتم تعذيبهم بها دون أن يكون لهم القدرة على مواجهتها أو حتى إثباتها. الكثير منهم لا يدري بالضبط ما يحدث له وآخرون ينتهي بهم المطاف في المصحات العقلية. الغرض من هذه الرسالة هو الحصول على دعمكم وتضامنكم مع هؤلاء الضحايا والإضطلاع بمسؤولياتكم في هذا الصدد. يمكنكم معرفة المزيد من المعلومات حول هذه التكنولوجيا على المواقع التالية: