لا للقتل المجاني ... لا للهندسة الإجتماعية
إلى من يهمه الأمر،،،
تحية طيبة وبعد،،،
التكنولوجيا الموصوفة باختصار في الرسالة أدناه (والمستخدمة على نطاق واسع) ترتبط بها الكثير من الإستخدامات لأنها تقتضي المراقبة المشددة والسيطرة (ولو نسبياً) على عقول المستهدفين وبالتالي على قراراتهم. يمكنكم تخيل ما يمكن فعله بواسطتها. من ذلك على سبيل المثال:
1- التلاعب بحياة البشر وتسييرهم بالطريقة التي يريدها القائمون على التكنولوجيا ولفترات زمنية طويلة.
2- إستخدامها للترويج للأفكار الهدامة وشغل الناس بأمور غير هامة وقضايا إعلامية جوفاء.
3- إستخدامها للإثراء غير المشروع.
4- الترويج للجرائم بكافة أنواعها وخاصة اللا أخلاقية منها.
5- إمتهان كرامة الناس وانتهاك أعراضهم واستخدام ذلك كوسيلة ضغط وابتزاز.
6- استخدامها لأغراض "الهندسة الإجتماعية" وخدمة مصالح طبقية واستغلال الناس بطريقة إجرامية ولا إنسانية.
7- إمكانية التخطيط للمصادفات والحوادث بجميع أشكالها وأنواعها بما في ذلك حوادث السيارات وغيرها (لأن السيطرة على العقل تعني السيطرة على مركز التحكم بالأعضاء جميعها. كما أن لهذه التكنولوجيا القدرة على التسبب بأعطال ميكانيكية مثل تفجير الإطارات عن بعد بواسطة الأشعة).
8- استخدامها لإزهاق أرواح الناس الأبرياء (تعرض عدد من أقرباء مرسل هذه الرسالة للتصفية الجسدية بطريقة غير مباشرة بعد توزيع الرسالة أعلاه إلى عناوين بريدية معينة بتاريخ (30 مايو 2010م)، ويتعرض هو أيضاً للتهديد بالتصفية. لا يمكن إثبات ذلك نظراً للطبيعة الخفية لهذه التكنولوجيا المتوحشة التي يمكن إنكار وجودها في الوقت الحالي من قبل مستخدميها، لكن أسماء الضحايا وملابسات وفاتهم سيتم نشرها في الوقت المناسب).
والكثير الكثير من الأغراض الأخرى التي لا يتسع المجال لذكرها...
أرجو الإهتمام بالموضوع لأهميته البالغة ونشر الوعي حول هذه التكنولوجيا المسكوت عنها من قبل العصابات الإجرامية والمتواطئين معهم إعلامياً !!
شكراً جزيلاً لكم،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق